حرب السودان .. الدعم السريع يكبد الجيش السوداني خسائر فادحة بكردفان
كبّدت قوات الدعم السريع، خسائر فادحة للجيش السوداني في إقليم كردفان الذي يعد منطقة استراتيجية، ويربط وسط وشمال السودان بإقليم دارفور.
كبّدت قوات الدعم السريع، خسائر فادحة للجيش السوداني في إقليم كردفان الذي يعد منطقة استراتيجية، ويربط وسط وشمال السودان بإقليم دارفور.
وأصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي توصية جديدة، اليوم الخميس، بعدم السفر إلى شبه الجزيرة، وأطلق تحذيرا من المستوى الرابع بشأن السفر إلى سيناء
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن "الشاب ديفيد ليبي (19 عاما)، الذي قتل في غزة، كان موظفا في شركة مقاولات تقوم بأعمال هندسية لصالح الجيش نيابة عن وزارة الدفاع".
وبحسب تقرير نشرته القناة 14 العبرية، حذر الجيش من سيناريو يتمثل في اندفاع جماهيري واسع نحو مواقع توزيع المساعدات، بعد يومين شهدا توتراً كاد أن يتطور إلى فقدا
كشفت معطيات صادمة خلال مؤتمر مديري الأقسام الباطنية الذي نظمه الاتحاد الإسرائيلي للطب الباطني نهاية الأسبوع، حيث تبين أن فقط 27% من المتدربين
السلطات المحلية كانت قد أوصت مسبقًا بإغلاق المصنع، لكن القرار القضائي جاء ليحسم الجدل قانونيًا.
شهدت لجنة المالية في الكنيست، أمس، جلسة عاصفة ناقشت التأثيرات الاقتصادية الواسعة الناجمة عن خدمة الاحتياط المطوّلة التي يخضع لها مئات الآلاف من جنود الجيش
وأكدت القوات الإسرائيلية أن العملية استهدفت عددا من محلات الصرافة التي يشتبه في تورطها في تمويل حركة "حماس"، وأسفرت عن اعتقال أكثر من ثلاثين شخصا.
يأتي هذا التراجع نتيجة أعمال الصيانة الدورية في حقل "ليفياثان" البحري الإسرائيلي، مما دفع القاهرة إلى تقليص أو وقف ضخ الغاز لبعض مصانع الأسمدة لمدة 15 يوماً على الأقل.
وبحسب التحقيق، فقد انهار نظام القيادة والسيطرة بعد سقوط قائد اللواء الجنوبي، وفقا لما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية.
وجاء في الرسالة أن "استمرار الحرب يمثل حرباً سياسية لا تخدم الأهداف الأمنية، ويتعارض مع إرادة الغالبية الساحقة من الجمهور الإسرائيلي".
في خلفية هذا الجدل، تظهر محاولة حكومية ممنهجة للسيطرة على مضامين التعليم العربي في القدس، عبر أدوات تمويل وتكييف، ما يثير تساؤلات حول حدود استقلالية التعليم ومكانة الهوية الثقافية والوطنية
طالب كبار قادة الجيش الإسرائيلي المستوى السياسي باتخاذ قرار بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة، مؤكدين أن تعميق عمليات الجيش بغزة ستجعل وقف إطلاق النار صعبا.
وقال رئيس وزراء السويد أولف كريسترشون إن "وزارة الخارجية السويدية ستستدعي السفير الإسرائيلي في ستوكهولم بسبب وضع المساعدات الإنسانية في غزة".
وأشار البيان إلى أن "أمر الإخلاء لا يشمل مستشفيي الأمل وناصر (في خان يونس)".
قال الناشط الإعلامي في مسافر يطا أسامه مخامرة، ان مجموعة من المستوطنين يرتدون زي الجيش الإسرائيلي
وبحسب بيان المجلس، فإن الأشهر الثمانية عشر الأخيرة شهدت عدة اعتداءات استهدفت مؤسسات ومواقع يهودية في كندا، من بينها إطلاق نار، إلقاء زجاجات حارقة، وتهديدات مباشرة تجاه يهود وإسرائيليين.
برر كاتس القرار بالرغبة في إبعاد الجيش عن الخلافات السياسية، ومصدر قضائي ينتقد بشدة: الخطوة تضر بشرعية الجيش وتضعف الدفاع عن جنوده
وأضاف: "بدأت الإدارة الأمريكية تكتشف الخداع الإسرائيلي، مما تسبب في مشاكل وتأجيلات في بدء توزيع المساعدات داخل غزة".
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.